العدد الرابع لسنة 2018
،،،{{ خربشات }}،،،
صالح بن داود
بسور منزلنا باب قديم
ولوح مكسر
يكلم التاريخ يوجعه
جمل من الرتابة والحزن المقيت
خربشات كتبت من هاهنا
سطر به خجل
على الباب مفتاح تغير لونه
من بسط الرماد
لكنه مازال يعرفنا
يجرفنا لحنين جدتنا
في الركن تبدو
قصيدة نثرت
من الشعر القديم
من منسج احجية
خيطان غزلت اوفرها
تذكرنا وهج ماضينا
تقول انا هاهنا
وقعت في الرسم اغنية
تراث هشيم مر
وطاحونة في الدار ترصدها
عاد الخريف بعد غيبته
والجدة ربما عند جارتنا
على التنور تعد قهوتنا
بعد الصهيل
قد كان موعدنا
يفرح الكوخ من فرط المرائي
والباب جبهتنا
يسحب طللا من النجوى
كان لجدتنا
ولوح مكسر
يكلم التاريخ يوجعه
جمل من الرتابة والحزن المقيت
خربشات كتبت من هاهنا
سطر به خجل
على الباب مفتاح تغير لونه
من بسط الرماد
لكنه مازال يعرفنا
يجرفنا لحنين جدتنا
في الركن تبدو
قصيدة نثرت
من الشعر القديم
من منسج احجية
خيطان غزلت اوفرها
تذكرنا وهج ماضينا
تقول انا هاهنا
وقعت في الرسم اغنية
تراث هشيم مر
وطاحونة في الدار ترصدها
عاد الخريف بعد غيبته
والجدة ربما عند جارتنا
على التنور تعد قهوتنا
بعد الصهيل
قد كان موعدنا
يفرح الكوخ من فرط المرائي
والباب جبهتنا
يسحب طللا من النجوى
كان لجدتنا
توقيع،،،،،صالح بن داود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق